Pages

السبت، 20 يونيو 2015


أسباب نجاح دعوة محمد وعدم تشكك المسلمين في الإسلام  كل هذه القرون

 (1)الــــــــجزء

المرحلة 1 المكية:

+ 1) القدرة علي التأثير علي الأخرينالتأثير علي الآخرين فقد كان متكلم جيد ومُحفز رائع وكان يقتبس من الكتاب المقدس بعهديه ، ويقتبس من الأساطير القديمة مثل قصة ذو القرنين وأهل الكهف في سورة الكهف (مكية) وقصة تكوين الجنين في سورة المؤمنين (مكية) . 
+ 2) استهداف الفقراء والمعوزيناستهداف الفقراء والمعوزين واستغلال ظروفهم وتوظيف أحلامهم ، ففي بداية دعوة الرسول كانوا أغلب أتباعه من فقراء قريش والصعاليك ، واستغل الرسول رفضهم لواقعهم وظروفهم الصعبة وأحلامهم بحياة أفضل فقد استخدم محمد الصعاليك وضمهم إليه واستخدمهم في الغزوات ونشر الإسلام

+ 3) توظيف خيال المتلقي
*مثل التركيز علي الشهوة الجنسية واشباعها في الجنة والتركيز علي احتياجات المسلم البدوي وظروفه في الصحراء:
كما ورد في سورة الرحمن (مكية) 52 إلي 74 فيهما فاكهة ونخل ورمان حور مقصورات في الخيام . لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان. وعدهم بجنات عدن تجري من تحتها الأنهار وأن فيها فاكهة ورمان ووعد بحور العين وذلك للذة الجنسية 


      
 صورة توضح كيفية تأثير الرسول علي خيال المسلم 
 *مثل النبي في غزوة بدر يوهم أتباعه أن الملائكة تحارب في صفهم لكي لا يجزعوا وليبث في قلوبهم طمأنينة:
وفي الحقيقة النبي أنتصر في هذه المعركة لأسباب أخري منها العطش فحمد دمر ينابيع المياه لكي تموت قريش من العطش ما عدا الينابيع التي يشرب منها المسلمون:
( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين ( 9 ) وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم ( 10 ) )  
لما كان يوم بدر نظر النبي إلى أصحابه ، وهم ثلاثمائة ونيف ، ونظر إلى المشركين فإذا هم ألف وزيادة ، فاستقبل النبي - صلى الله عليه وسلم - القبلة ، ثم مد يديه ، وعليه رداؤه وإزاره ، ثم قال : اللهم أين ما وعدتني ، اللهم أنجز لي ما وعدتني ، اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل الإسلام فلا تعبد في الأرض أبدا ، قال : فما زال يستغيث ربه [ عز وجل ] ويدعوه حتى سقط رداؤه ، فأتاه أبو بكر فأخذ رداءه فرداه ، ثم التزمه من ورائه ، ثم قال : يا رسول الله ، كفاك مناشدتك ربك ، فإنه سينجز لك ما وعدك ، فأنزل الله - عز وجل - : ( إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين ) فلما كان يومئذ والتقوا ، فهزم الله المشركين ، فقتل منهم سبعون رجلا وأسر منهم سبعون رجلا . 
                                                      

+ 4) الارتقاء الظاهري بالعبادات
الإسلام في بدايته بدأ كأنه ارتقاء في العبادة فبدل من أن يعبدوا الأصنام ،  الرسول دعاهم لعبادة بدت سماوية وكانت الدعوة في بدايتها جميلة وراقية فبعض السور المكية تحمل معاني إنسانية ولغة جميلة وهذا ما جعل نجاشي ملك الحبشة المسيحي الذي هرب إليه المسلمون الأوئل ورفض تسليمهم إلي قريش جعله يعتقد أن الرسول أتي بما هو أفضل من عبادة قريش .

المرحلة الثانية (المدنية) : 

+ 1) اعتقاد المسلمين أن الإيمان يلغي العقليعتقد كثير من المسلمين أنه لا بأس أن توجد أي حقائق أو أفكار تتعارض مع العقل والمنطق والتاريخ ،ولكن هذا غير حقيقي بالمرة فالإيمان لا يلغي العقل ولكنه يسمو فوق العقل فلنأخذ مثل من القرآن ومثل من الكتاب المقدس فمن القرآن يوجد ما يسمي الاعجاز العلمي في تكوين الجنين وفيه خطأ علمي واضح جدا" في تكوين الجنين ( فهل الحل لهذا الخطأ هو أن ألغي عقلي وأقول سأعتمد علي الإيمان .في هذه الحالة أنت تهرب من المشكلة وتدفن رأسك في الرمال وهذا التصرف يتعارض مع ما ورد في سورة الأنفال : 22 إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون 
+ 2) منع مناقشة أي أفكار مختلفة
وهذا واضح في الآية القرآنية  في سورة المائدة 101 و 102 : يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين .
تفسير الطبري: نزلت هذه الآية على رسول الله  صلعم  من أجل مسألة سائل سأله عن شيء في أمر الحج .

سمعت أبا هريرة يقول : خطبنا رسول الله فقال : يا أيها الناس ، كتب الله عليكم الحج . فقام محصن الأسدي فقال : أفي كل عام ، يا رسول الله؟ فقال : " أما إني لو قلت " نعم " لوجبت ، ولو وجبت ثم تركتم لضللتم ، اسكتوا عني ما سكت عنكم ، فإنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم ! فأنزل الله تعالى : " يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم " ، إلى آخر الآية
شرح وتعليق :
الآيتين مكتوبتان بلغة بسيطة واضحة لا تسأل عن أشياء يبدو لك إنها محيرة و غير مفهومة و تثير الشك لأن القوم الذين قبلكم عندما سألوا نفس هذه الأسئلة كفروا ،و كل مسلم يبدأ يتحير في أخطاء القرآن و يذهب للشيوخ لعله يجد إجابات لأسئلته ،فيجد ردا" واحدا" وهو هاتان الآيتان .أغلب المسلمين ليس عندهم اجابات والكثير منهم لا يقرأ القرآن ولكن دائما" مطمئنين لأنهم يعتقدون أن الشيوخ عندهم اجابات ولكن المفاجئة المدوية للمسلمين أن الشيوج سيكون ردهم هو لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم ....






+ 3) مزج كثير من الباطل بقليل من الحق

3)أ)استشهاد المدافعين عن الإسلام وعن الرسول بآيات قرآنية ذات صبغة راقية من القرآن وأيضا" استخدام بعض الأحاديث القليلة التي تحمل نفس المعني للاستدلال حول عظمة الرسول ورحمته وسماحته ولهؤلاء نقول :
أولا": هذه الآيات الجميلة في القرآن قليلة جدا" وأغلبها من المرحلة المكية حيث الرسول كان يحاول أن يغازل ويستميل العرب وكان ضعيف بلا جيش وفقط له بعض الأتباع الفقراء ولم يكن يملك أي وسيلة لإقناع العرب إنه نبي من عند الله إلا من خلال الآيات القرآنية الجميلة وهي المرحلة الوحيدة التي كان يتحدي فيها العرب بالإتيان بمثل هذا القرآن وأغلب هذه الآيات نُسخت أي ألغيت في المرحلة المدنية ....حيث كان السيف هو الرد في المرحلة المدنية كما قال الأخ رشيد :{من هذا يتضح أن التحدي بالقرآن كان طبيعة الدعوة السلمية المكية حين كان محمد ضعيفا" ولم يكن له جيش يسانده ،واختفي التحدي تماما" في الفترة المدنية الجهادية حين صار السيف حجة وإقناعا"! قال الأستاذ الحداد:{ترك القرآن التحدي بإعجازه إلي التحدي بآية الحديد: إنا أنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس سورة الحديد 57 : 25 تلك الآية التي ظهر بأسها للمشركين ومنافعها للمسلمين في بدر } من نظم القرآن والكتاب : سلسلة دروس القرآن 3 صفحة 183 و184} واصبح الرسول غير محتاج أن يهادن أو يقنع احد ، وأما بخصوص الأحاديث الراقية الجميلة فغالبا" اسنادها ضعيف مثل المؤمن لا يكذب  { يا رسول الله هل يزني المؤمن ؟ قال : قد يكون ذلك قال : يا نبي الله , هل يكذب المؤمن ؟ قال صلى الله عليه وسلم : لا } اسناده ضعيف ومثل {الدين المعاملة} وقد ذكره الشيخ الألباني في مجلد من "سلسة الأحاديث الضعيفة" ص 11، وأيضا" الأحاديث في صحيح البخاري ومسلم فقط تتعدي العشر الآف حديث غير الأحاديث الأخري فإن أخذنا في الاعتبار أن الرسول كان يقتبس من الكتاب المقدس .....والتي إذا تم حذفها من القرآن لن يبقي سوي بعض الأساطير والكثير من العنف والنكاح) وكان يقتبس من كتب أخري كثيرة فبالطبع سيكون هناك بعض الآيات وبعض الأحاديث الراقية وأيضا" محمد استخدم وسيلة خبيثة وهي مزج قليل من الحق مع كثير من الباطل حتي يخدع المسلمين . وهي مازال يستخدمها المسلمون الآن فيستخدموا الحق للدفاع عن الإسلام في حال تعرضة لهجوم ولكن جوهر الدين الحقيقي وتطبيقه الحقيقي هو الباطل وهي طريقة أدت إلي وجود الشيء وعكسه في الإسلام فتجد ارهاب وقتل أبرياء ولكن يخرج علينا في الفضائيات رجل وسيم ويقول أن القرآن حمال أوجه وهؤلاء الأرهابيين قد فهموه خطأ ثم يذكر آية (وبالطبع يكذب ولا يقول أن هذه الآية نُسخت ) أو  حديث من الأحاديث القليلة التي لها معاني سامية .  

3)ب)ثانيا" الدين لا يقاس بوجود بعض التعاليم الجميلة فيه ولكن يقاس بثلاثة أشياء:
أ)الدين يقاس بجوهر التعليم في هذا الدين والإسلام كما سردنا خلال هذا الكتاب بُني علي الانتصار لنفسه فقط بلا أي مبادئ سامية ومبادئه الأساسية هي الانانية الشديدة والوحشية الشديدة والغاية تبرر الوسيلة .
ب)الدين يقاس أيضا" بعدم وجود أي أخطاء تاريخية أو علمية فيه حتي لو كانت قليلة ،فخطأ واحد تاريخي أو علمي كافي لنسف هذا الدين ،والإسلام ملئ بالأخطاء العلمية والتاريخية كما رأينا .
ج)الدين يقاس ايضا" بحياة نبي أو رسول هذا الدين ،وأخطاء الرسول كثيرة جدا" ومذكورة أيضا" في هذا الكتاب ففي التاريخ لا يقيم الشحص بناءاً علي قول رائع قاله أو فعل سامي فعله فلا يوجد ديكتاتور أو طاغية لم يقل قول جميل أو يفعل فعل سامي مهما كان مستوي شره فهتلر مثلا" الذي قتل الملايين له أقوال رائعة مثل :{ كمسيحي لست مطالب أن أسمح لنفسي أن يغشني أحد ولكنني مطالب أن أكون محارب من أجل الحق والعدل }وقال أيضا" {من الذي يدعي أني لست تحت حماية خاصة من الله } . 

+ 4) نجاح الرسول في الهروب من مسئولية جرائمه أمام المسلمين بإلقاء اللوم علي جبريلنجح الرسول في الهروب من مسئولية جرائمه باعتبار أنه ليس له ذنب فيها وهي أوامر جبريل وهو ليس أمامه سوي الطاعة لهذه الأومر ، فحمل جبريل المسئولية عن كل قراراته الدموية ففصل المسلمون بين الرسول وبين هذه الأفعال الشنيعة التي اتخذ هو قرارها وفعلها مثل قرار بارتكاب مذبحة بني قريظة __غزوة بني قريظة أول مذبحة جماعية أرتكبها النبي في الإسلام 
+ 5) إعطاء فرصة للمسلمين لقتل الرجال واغتصاب النساء تحت شعار أنها أوامر اللهفي داخل البشر يوجد رغبة دفينة في عمل شر ولكن هذه الرغبة مكبوتة بالضمير ولكن الرسول أخرج هذه الرغبة وقتل ضمير هؤلاء المسلمين بأدعاء أنها أوامر الله وأعطي المسلمين رخصة لقتل الرجال واغتصاب النساء ، ولا يوجد دليل أكبر من ذلك الذي حدث في غزوة حنين (غزوة أوطاس) عندما خجل المسلمين أن يغتصبوا نساء الرجال الذين قتلوهم في الغزوة لأنهم يعرفوا هؤلاء الرجال فنزلت آية تحلل لهم ذلك وتقتل ما تبقي من ضميرهم وتعطيهم فرصة لإخراج الشر الدفين في داخلهم كما نري في تفسير الطبري لسورة النساء آية  24 {قال: لما سبىَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أهلَ أوطاس، قلنا: يا رسول الله، كيف نقَعُ على نساء قد عرفنا أنسابَهنَّ وأزواجَهن؟ قال: فنـزلت هذه الآية: والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم "} 
+ 6) انغماس المسلم في تفاهات لا نهائية مرتبطة بالشيطانانغماس المسلمين في تفاهات مرتبطة بالشيطان فلا يترك لعقولهم فرصة للتفكير الهادئ فتتبلدت عقولهم  ويكفوا عن التفكير ويحدث شلل كامل في عقولهم ، تماما" مثل مسرحية قديمة تحكي عن حوار بين شيطانين ، الأول يقول للثاني:{ سأمنع هذا الشخص عن الصلاة} ، فيرد الشيطان الآخر ويقول :{يا غبي لو لم يصلي سيستيقظ في اليوم التالي ، فيشعر بالذنب فيتوب إلي الله ونخسر شخص  فالحل دعه يصلي صلاة سطحية خارجية طقسية بدون أي عمق أو تركيز فيشعر أنه أدي طقس ديني ، فلا يشعر بالذنب ولكن في نهاية الأمر هو لم يقترب من الله } وهذا تماما" ما فعله محمد ، أنه سطح الدين إلي مظاهر خارجية واستنزف العقل في تفاصيل تافهة لا نهائية وتعوذ من الشيطان في كل تفصيلة من تفاصيل الحياة مثل الأكل والشرب ومعاشرة الزوجية فلم يعد هناك مكان للبحث والتفكير.
+ 7) خضوع أغلب البشر للشخصية السلطوية تجربة أجراها عالم أمريكي ستالي ميلجرام
خضوع أغلب البشر للشخصية السلطوية تجربة أجراها عالم أمريكي ستالي ميلجرام الشخصية السلطوية كان رجل لابس بلطو أبيض ليوحي أنه سلطة وفاهم ويدخل أشخاص كل فرد علي حدة يدوسوا زرار كهرباء بناء علي أوامر السلطية ، فيسمعوا صوت شخص متألم في الغرفة الأخرى ، الشخص السلطوي يأمروهم بتحريك مؤشر يزود الفولت فيسمعوا صوت الشخص في الغرفة الأخرى وقد ازداد صراخه من الألم ، حدد العالم عدد الذين خضعوا لأوامره وجد أنهم الثلثين بمعني أن أغلب الناس يخضعوا للسلطة الغاشمة المستبدة الظالمة . 
نفس الأمر حدث مع هتلر
+ 8) غسيل المخ الثابت والمستمر من خلال كلمات وأفعال وطقوس مكررة
هذا التكرار العجيب الذي يطبع القرآن كله من أوله لآخره ، والذي لا يتعلق كلمات معينة بل عبارات بأكملها في مواضع مختلفة ، ومواقف متفاوتة ، مما يجعل المرء يتساءل عن هذه البلاغة المزعومة : هل هذه هي البلاغة ؟ يحق لأي خبير في اللغة أن يجعل من القرآن نموذجا" للتكرار الذي ينبغي تجنبه في أي نص أدبي . لأنه إذا حذفنا القصص والآيات والعبارات المكررة من القرآن سنجده قد تقلص ليصير أقل من الثلثين ، ومع ذلك ينسبون له الإعجاز ! أي نص أدبي تكررت عباراته بهذا التكرار المزعج حتي صارت تشغل ثلثه سيصنف حتما ضمن النصوص الركيكة أدبيا" ، فما بالك أن ينسب له الإعجاز البلاغي أيضا" ! الأخ رشيد المغربي
التكرار أيضا" واضح في الصلوات الخمس وصلاة الجمعة وصيام رمضان.
+ 9) غسيل المخ الثابت المستمر من الاستخدام المتواصل والماهر للدعاية وتوظيف خيال المتلقي
مثل تركيز الرسول علي الشهوة الجنسية واشباعها في الجنة والتركيز علي احتياجات المسلم البدوي وظروفه في الصحراء:
كما ورد في سورة الرحمن 52 إلي 74 فيهما فاكهة ونخل ورمان حور مقصورات في الخيام . لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان. وأيضا" قول الرسول {واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف} ( صحيح البخاري ، صحيح مسلم ) تماما" كما قال هتلر { بالاستخدام المتواصل والماهر للدعاية فان المرء يستطيع أن يجعل الجحيم يبدو مثل الجنة وأن يجعل الحياة البائسة تبدو كالنعيم } وأيضا" قال هتلر {اجعل الكذبة كبيرة وبسيطة وواظب على نقلها بين الناس , وفى نهاية المطاف فسوف يصدقها الناس } وقال هتلر أيضا" {العدد الاكبر من البشر سيصدقون بسهوله كذبة كبيرة عن كذبة صغيرة إذا استمرت في تكرارها}  
+ 10) غسيل المخ الثابت المستمر من خلال الدعاية الإيجابية المخادعة 
مثل اقناع الرسول لأصحابه أن سبب الانتصار في غزوة بدر هو أن الملائكة ساعدتهم مع أن الأسباب منطقية ومعروفة ولكي تعرف أسباب الانتصار انظر : الفصل السادس - قصة الإسلام ، الباب الرابع : المرحلة المدنية جزء 1 (الهجرة وعزوة بدر) 5)غزوة بدر أسباب الانتصار في غزوة بدر .
مثل تكرار مستمر للقصص الخياليه حول أن ارسول مات فقير وأنه رهن درعه عند رجل يهودي وانه كان زاهد مع أن الكتب الإسلامية ملئ بأخبار قسوة وعنف وشهوة الرسول لمعرفة كيف كان الرسول غني 
+ 11) التهديد والوعيد لمن يخالف أوامر الرسول أو من يرتد عن الإسلام
فقد اتفق الفقهاء  على أن من ترك الصلاة هو كافر ودمه مباح ، , وأيضا" حد الردة و هو قتل أي مسلم ارتد إلي ديانة أخري مما يجعل المسلم يأثر السلامة ولكن المسلم لا يعرف أنه ليصير مسيحيي ليس عليه الإشهار كما في الإسلام ولكن الأساس هو أن يؤمن بقلبه ويعتمد ليخلص ، 




+ 12) قواعد ثابتة لا تتغير
مثل وجود كتب واحدة ثابتة يُستمد منها كل المبادئ ،فالإسلام يقوم علي القرآن والسنة .وأيضا" وجود عقيدة ثابته لا تتغير فالعقيدة هي الأساس ولا يمكن للدعاية أن تنجح ما لم تستند إلى عقيدة ، والعقيدة عبارة عن المفاهيم الأساسية مثل :
1)أركان الإسلام خمسة،أن الإسلام لا يقوم إلا بها .
2)الشهادة {لا إله إلا الله وأن محمدا" رسول الله} .
3)مثل وجود تحية خاصة وطقوس خاصة وتحية الإسلام هي السلام عليكم ، وجود فروض خاصة مثل الصلوات الخمسة وصلاة الجمعة وصيام رمضان والحج .
+ 13) التركيز علي تميز المسلمين وعظمتهمالتركيز علي تميز المسلمين وترفعهم واستحقاقهم أن يحكموا العالم وتحقير المشركين إنما المشركون نجس 




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Free Tail 2 Cursors at www.totallyfreecursors.com
A:hover{cursor: url("http://downloads.totallyfreecursors.com/cursor_files/tail2.ani"), url("http://downloads.totallyfreecursors.com/thumbnails/Tail2.gif"), auto;}
Free TUNISIA Cursors at www.totallyfreecursors.com
Free Tail 2 Cursors at www.totallyfreecursors.com